إِنَّ الْحَمْدَ للهِ ، نَحْمَدُهُ ، وَنَسْتَعِيْنُهُ ، وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ

حكم إكرام الضيف التارك للصلاة


الضيف ولو كان كافراً إذا نزل بك تضيفه وتدعوه إلى الإسلام،
مثل ما نزل ضيوف أهل الطائف وهم كفار
نزلوا بالنبي - صلى الله عليه وسلم – في المدينة وأنزلهم في المسجد ودعاهم إلى الإسلام وأكرمهم وتابوا وأسلموا والحمد لله،
فإذا نزل بك الضيف وهو كافر
فإنك تدعوه إلى الإسلام وتكرمه بالضيافة وتدعوه إلى دين الله،
وتدعوه إلى التوفيق،
هذا من فضل الإسلام ومن حسن الإسلام ومن أسباب الدخول في الإسلام.
المصدر من هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق