إِنَّ الْحَمْدَ للهِ ، نَحْمَدُهُ ، وَنَسْتَعِيْنُهُ ، وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ

يتعين الإنكار مع القدرة أو القيام مع عدمها

                                 قال ابن سعدي رحمه الله في تفسير
(إذا سمعتم آيات الله يكفربها ويستهزا بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث 
                                   غيره  إنكم إذا مثلهم)
                                         والحاصل
 أن الراضي بالمعصية كالفاعل لها وأن من حضرمجلسا يعصى الله به فإنه يتعين
                  عليه الإنكار عليهم مع القدرة أو القيام مع عدمها.,,, 
للاستزادة كتاب تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان,,,سورة النساء أية 140

التسميات: مرسلة بواسطة أم سلافة الأثرية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)