إِنَّ الْحَمْدَ للهِ ، نَحْمَدُهُ ، وَنَسْتَعِيْنُهُ ، وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ

حكمة الله تعالى في خلقة

و لا شك أن هذا التفرق يؤلم كل مسلم و يجب على المسلمين أن يجتمعوا على الحق و يتعاونوا على البر و التقوى و لكن الله سبحانه قدر ذلك على الأمة لحكم عظيمة و غايات محمودة يحمد عليها سبحانه و لا يعلم تفاصيلها سواه و من ذلك التمييز بين أوليائه و أعدائه و التمييز بين المجتهدين و المعرضين عنه المتبعين لأهوائهم إلى حكم أخرى.
فتاوى ابن باز ٣/٩٥ في رده على الصابوني

 

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق