سبيل الحق
قران وسنة بفهم سلف هذه الأمة
إِنَّ الْحَمْدَ للهِ ، نَحْمَدُهُ ، وَنَسْتَعِيْنُهُ ، وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ
وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ
عطل السلعة في يد المشتري
إذا أعطى البائع المشتري مهلة ليجرِّب السيارة
فحصل عُطل من المشتري لم يكن عند البائع؛
فماذا العمل؟
الجواب:
هذا عليه الغُرم هو المشتري،
معناه أنَّ هذا العطل حصل باستعماله هو،
فهذا لا يسوِّغ له رد السلعة.
المصدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق