,,,اليوم انتشر بين كثير من الناس أنهم اذا وقعت لاحدهم مصيبة من سفه زوجه أو ذهاب مال أو حرق بيت أو تعدي جاهل فجأته المصيبة بذلك قال لاحول ولا قوة الا بالله
بل اختصر ذلك اختصارا قبيحا فقال لاحول الله أو لاحول !!!
حتى انتشرت بينهم وعملوا بها وجعلوا المصيبة سببا للحوقلة وذلك بدعة فخفيت مكانها السنة وهي قول انا لله وإنا إليه راجعون كما قال تعالى ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع وننقص في الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين
الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون
فانظر كيف حرم نفسه من استبدل السنة بالبدعة حرم تلك البركات المنزلة من رب الارض والسموات
عليهم صلوات من ربهم ورحمه واولئك هم المهتدون
فمن لم يقلها على هذا الوجه فليس بمهتدي الاهتداء المطلوب عند المصيبة فقال لاحول ولاقوة الا بالله
فقد قال الصنعاني
العبادة اذا انعقد سببها في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يحدث على ذلك السبب عبادة فاحاثها من بعده بدعة أو كما قال فاحدثوا بسبب المصيبة الحوقلة بدلا من الاسترجاع
قال تعالى: وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين
فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم فانزلنا عليهم رجزا من السماء بما كانوا يفسقون
فانظر رحمك الله ياصاحب السنة لما تركوا قولا غير الذي امروا كيف انزل عليهم عذاب من السمواء ووصفوا بانهم فسقوا أي خرجوا عن طاعة الله
فكيف بك اليوم تسمع اقوالا محدثة كثيرة استبدل اهلها السنة بالبدعة فكيف يفلحوا اللهم اهدي قومي انهم لا يعلمون.
وان كان اليوم الذين يفعلونها ولون غيرها استكبارا ولكن كلامنا في من عرف الذكر المطلوب واستبدله بغيره عمدا فويله
ومما يدل على أنه لايصلح استبدال الذكر مارواه الترمذي في جامعه من طريق حَضْرَمِيٌّ مَوْلَى الْجَارُودِ عَنْ نَافِعٍ أَنَّ رَجُلًا عَطَسَ إِلَى جَنْبِ ابْنِ عُمَرَ فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ قَالَ ابْنُ عُمَرَ وَأَنَا أَقُولُ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ وَلَيْسَ هَكَذَا عَلَّمَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَّمَنَا أَنْ نَقُولَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ حسنه الالباني
__________________
المزيد عبر هذا الرابط http://www.al-sunan.org/vb/showthread.php?p=21308
بل اختصر ذلك اختصارا قبيحا فقال لاحول الله أو لاحول !!!
حتى انتشرت بينهم وعملوا بها وجعلوا المصيبة سببا للحوقلة وذلك بدعة فخفيت مكانها السنة وهي قول انا لله وإنا إليه راجعون كما قال تعالى ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع وننقص في الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين
الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون
فانظر كيف حرم نفسه من استبدل السنة بالبدعة حرم تلك البركات المنزلة من رب الارض والسموات
عليهم صلوات من ربهم ورحمه واولئك هم المهتدون
فمن لم يقلها على هذا الوجه فليس بمهتدي الاهتداء المطلوب عند المصيبة فقال لاحول ولاقوة الا بالله
فقد قال الصنعاني
العبادة اذا انعقد سببها في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يحدث على ذلك السبب عبادة فاحاثها من بعده بدعة أو كما قال فاحدثوا بسبب المصيبة الحوقلة بدلا من الاسترجاع
قال تعالى: وادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين
فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم فانزلنا عليهم رجزا من السماء بما كانوا يفسقون
فانظر رحمك الله ياصاحب السنة لما تركوا قولا غير الذي امروا كيف انزل عليهم عذاب من السمواء ووصفوا بانهم فسقوا أي خرجوا عن طاعة الله
فكيف بك اليوم تسمع اقوالا محدثة كثيرة استبدل اهلها السنة بالبدعة فكيف يفلحوا اللهم اهدي قومي انهم لا يعلمون.
وان كان اليوم الذين يفعلونها ولون غيرها استكبارا ولكن كلامنا في من عرف الذكر المطلوب واستبدله بغيره عمدا فويله
ومما يدل على أنه لايصلح استبدال الذكر مارواه الترمذي في جامعه من طريق حَضْرَمِيٌّ مَوْلَى الْجَارُودِ عَنْ نَافِعٍ أَنَّ رَجُلًا عَطَسَ إِلَى جَنْبِ ابْنِ عُمَرَ فَقَالَ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ قَالَ ابْنُ عُمَرَ وَأَنَا أَقُولُ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ وَلَيْسَ هَكَذَا عَلَّمَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَّمَنَا أَنْ نَقُولَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ حسنه الالباني
__________________
المزيد عبر هذا الرابط http://www.al-sunan.org/vb/showthread.php?p=21308
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق