إِنَّ الْحَمْدَ للهِ ، نَحْمَدُهُ ، وَنَسْتَعِيْنُهُ ، وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ

معاني


قال الحسن البصري رحمه الله:
إن العينين لتبكيان؛ وإن القلب ليشهد عليهما بالكذب.
الرقّة والبكاء ص45-46.
قال الحبيب البشير صلى الله عليه وسلم:
التؤدة في كل شيء خير إلا في عمل الآخرة.
صحيح الجامع 3009.

* * *

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق