إِنَّ الْحَمْدَ للهِ ، نَحْمَدُهُ ، وَنَسْتَعِيْنُهُ ، وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ

من اثار السلف


قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه:
إنّ لهذه القلوب شهوة وإقبالاً، وإنّ لها فترةً وإدباراً ..
فخذوها عند شهوتها وإقبالها، ودعوها عند فترتها وإدبارها.
روضة العقلاء ص 31.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق