إِنَّ الْحَمْدَ للهِ ، نَحْمَدُهُ ، وَنَسْتَعِيْنُهُ ، وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ

عطل السلعة في يد المشتري

إذا أعطى البائع المشتري مهلة ليجرِّب السيارة فحصل عُطل من المشتري لم يكن عند البائع؛ فماذا العمل؟
الجواب:
هذا عليه الغُرم هو المشتري،
معناه أنَّ هذا العطل حصل باستعماله هو،
فهذا لا يسوِّغ له رد السلعة.
المصدر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق